الجواب
إذا لم تستطع معرفة أصحاب الساعات ولا ورثتهم، فإنه يجوز لك بيعها والتصدق بثمنها عن أصحابها، ولك أن تأخذ من قيمتها أجرة إصلاح ما أصلح منها، ومن جاء من أصحابها يخبر بما حصل، فإن رضي وإلا دفعت له قيمة ساعته. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.