الجواب

كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يزور مسجد قباء، ويصلي فيه كل سبت، ويقول: «من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء، فصلى فيه كان له كأجر عمرة» وإذا خرج من بيته قاصدا قباء يكون هذا أجمل، يتطهر في بيته ويقصد مسجد قباء ويصلي فيه، وإن مر عليه من أي جهة وصلى فيه قربة وطاعة، لكن إذا تطهر في بيته يكون أكمل، ثم أتى مسجد قباء وصلى فيه ركعتين يكون كعمرة، كما قال -عليه الصلاة والسلام-.

المصدر:

الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(11/ 291- 292)

إضافة إلى المفضلة
نسخ

مشاركة
طباعة

التصنيف الفقهي الصلاة أحكام المساجد

هل انتفعت بهذه الإجابة؟

فتاوى ذات صلة

حكم السماح للصغار - طلاب تحفيظ القرآن - اللعب في...

حكم إقامة التمارين الرياضية في قاعة تحت المسجد

حكم طرد الرافضة من المساجد

حكم إلقاء السلام وحكم الكلام المباح في المسجد

إذا دفن الميت في المسجد فهل يكفي تسوير قبره للخروج...

حكم مد الرجلين إلى القبلة وحكم الأكل والشرب في المسجد

حكم الأكل في المسجد

شبهة من قال بجواز الدفن في المسجد

حكم دعوة الحاضرين في المسجد إلى تناول الغداء

حكم الاكتفاء بأذان المسجد

تصفح الكل

فضل الصلاة في مسجد قباء