الجواب
عليه أن يحج إذا قدر، والحج الآن ثابت في ذمته فيعاقب على تأخيره.
وإذا لم يقدر، فقد قال تعالى: ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا﴾[البقرة: 286] ، لكنه سيعاقب على التأخير ولو ندم وتاب، هذا الذي يظهر، لكن إذا ندم وتاب فنرجو الله أن يعفو عنه.