الجواب
أولاً: الحمد لله تعالى أن بصرك في أمرك، وردك إلى الحق وتداركك من الوقوع في ربقة الشقاء الأبدي.
ثانياً: ما سرقت من مال أو أخذته مما هو في حكم المال يجب عليك رده إلى أصحابه.
ثالثاً: محاولة دخولك في المسيحية والتشكيك في الإسلام يجب عليك التوبة من ذلك بالندم والعزم على ألا تعود لذلك، والتراجع عن ذلك أمام من شككتهم في أمر الإسلام. ونرجو الله أن يعفو عنا وعنك، وأن يقبل التوبة، وأن يأخذ بأيدينا إلى الحق.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.