الجواب
إذا كان الواقع ما ذكر من أن جارك المذكور يؤخر وتره ليصلي من الليل في بيته ثم يوتر في آخر صلاته لنفسه فما يفعله من الصلاة مع الإمام وشفع الأخيرة بواحدة لتكون آخر صلاته من الليل وترًا حسن.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.