الجواب
هذه بدعة ومكروه، إلا لغرض صحيح فيصح، أما لمجرد أن تكون البقعة أفضل أو ما أشبه ذلك، فلا، وكذلك لأجل أن يصلي عليه أهل المدينة الثانية فلا، وأقول: يا إخوان! الإنسان لا ينفعه إلا عمله، الذي ليس عنده عمل لو صلى عليه آلاف الناس لا ينفعونه إلا بمقدار ما ينفعون في الصلاة على غيره.