الجواب
ترك طلب العلم خشية التقصير في العمل خداع من الشيطان ليضل بني آدم، والواجب على المسلم طلب العلم النافع والعمل الصالح، قال -صلى الله عليه وسلم-: «طلب العلم فريضة على كل مسلم»، وقال -صلى الله عليه وسلم-: «من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة». وما عرف التخذيل عن طلب العلم بهذه الحجة الداحضة إلا من قبل الصوفية الضلال، فالواجب عدم الالتفات لهذا التخذيل، والإقبال على طلب العلم النافع.