الجواب
تخصيص قراءة سور من القرآن بعد أذان العصر أو غيره جهراً على جميع المصلين بدعة لا أصل لها في الدين «كل بدعة ضلالة»، والمسلم يقرأ ما تيسر من القرآن فيما بين الأذان والإقامة لنفسه، أو يصلي نافلة، أو يشتغل بالذكر من تسبيح وتهليل وتحميد وتكبير واستغفار.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.