الكتب السماوية السابقة وقع فيها كثير من التحريف والزيادة والنقص كما ذكر الله ذلك، فلا يجوز للمسلم أن يقدم على قراءتها والاطلاع عليها إلا إذا كان من الراسخين في العلم ويريد بيان ما ورد فيها من التحريفات والتضارب بينها.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اطلع أيضًا على : ميكائيل موكل بماذا
هل انتفعت بهذه الإجابة؟