المقصود أنه إذا خيف على المصحف - كما يقول أهل العلم -؛ فلا مانع من الدخول به، لكن ينبغي احترام كلام الله -جلَّ وعلا-، وأن يُحتاط له، ولا يُتساهل في أمره، ولذا يمنعون من السفر به إلى بلاد العدو إذا خيف عليه من أن يمتهنه العدو.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟