الجواب
الأذان والإقامة إنما تجب على الرجال، وأما النساء فلا أذان عليهن ولا إقامة؛ لما يخشى من الافتتان بصوتهن وقد كان الصحابة في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - هم الذين يؤذنون ولم يكن النساء يؤذن ولا يقمن الصلاة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.