الجواب
القراءة المذكورة من البدع؛ لأنها لم يكن لها أصل من الكتاب والسنة، ولم يفعلها الخلفاء الراشدون ولا أحد من سلف هذه الأمة.
وينبغي للمسلم أن يفعل في أذكاره ما ثبتت مشروعيته عن النبي - صلى الله عليه وسلم-.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.