الجواب
إذا كان الواقع كما ذكر، فالصلاة صحيحة، أما الدعاء فيها على ما ذكر، فلم يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا عن خلفائه الراشدين - رضي الله عنهم - فيما نعلم، فكان بدعة، وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» رواه البخاري ومسلم، ولكنه لا يفسد الصلاة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.