القرآن الكريم أفضل الذكر، وهو كلام الله جل وعلا، وقد أمر سبحانه بتلاوته وتدبره والعمل به، وكون الإنسان يدعو بعد ذكر الله أرجى للإجابة، وقد كان كثير من السلف يفعلون ذلك، ومنهم أنس بن مالك - رضي الله عنه- . فإذا جمع الإنسان أهله ودعا فلا حرج في ذلك، وترجى لهم الإجابة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
وهذه كانت الإجابة على حكم الدعاء بعد ختم القرآن
اطلع أيضًا على : معنى وهب المسيئين منا للمحسنين
هل انتفعت بهذه الإجابة؟