نعم. يجوز للإنسان أن يذهب إلى مكة بنية التجارة والحج، لقول الله تبارك وتعالى: ﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ﴾[البقرة: 198] ؛ لكن ينبغي له أن يُغلِّب جانب الحج.
اقرأ أيضًا: من أين يحرم أهل مكة للعمرة
هل انتفعت بهذه الإجابة؟