الجواب
تجوز صلاة الاستسقاء وصلاة العيدين فيه، وإذا تيسرت الصلاة في غيره كان أولى، مع العلم؛ بأن الاحتفال بالموالد بدعة يجب تركها؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يفعله، ولا خلفاؤه الراشدون ولا بقية الصحابة - رضي الله عنهم - ، ولا أتباعهم بإحسان في القرون الثلاثة المفضلة، ولأنه من وسائل الغلو والشرك بصاحب المولد.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.