الجواب
صلاة الأنس المذكورة هي من الصلوات المحدثة، فهي بدعة لا تجوز؛ لأن العبادات مبناها على التوقيف بالنص، فلا يعبد الله إلا بما شرع، وقد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.