الجواب
هذه الإكرامية حقيقتها رشوة لا تجوز، وقد لعن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الراشي والمرتشي والرائش، فعليك التوبة والاستغفار، وإعادة المبالغ إلى أصحابها إن كنت تعرفهم، وإلا فتصدق بها عنهم على الفقراء والمساكين، ولا تعد لمثل هذا، والله يتولانا وإياك بتوفيقه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.