الجواب
ذكر كثير من الفقهاء أن الحكمة في ذلك والله أعلم هو التفاؤل بالتحول من حال الشدة إلى حال الرخاء، ورواه الدار قطني عن أبي جعفر الباقر مرسلا، بلفظ: «وحول رداءه ليتحول القحط» كما ذكره الحافظ في البلوغ.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.