أنا أرى أن الأولى أن يحفظ القرآن، لا شك القرآن هو أصل العلم فحفظ القرآن أولى، لكن بمكانه أن يجمع بينهما، أظن إذا لم يكن هناك أشغال أخرى يجعل أول النهار لحفظ القرآن وآخر النهار لمراجعة بعض المتون ويتمكن من هذا، وهذا إذا لم يستطع فالقرآن أولى نحن لا نفضل شيئًا على القرآن إطلاقًا.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟