الخميس 09 ذو القعدة 1445 هـ

تاريخ النشر : 24-03-2020

الأفضل المبادرة بالحلق أو التقصير من حين الفراغ من السعي

الجواب
الحج ثبت أن له تحللين: أما العمرة لم يثبت، ولا يمكن أن يتحلل الإنسان منها إلا بالحلق بعد السعي، والسعي بعد الطواف، ثلاثة مرتبة: طواف، سعي، حلق أو تقصير.
لكن هل يلزم أن يكون الحلق في مكة أو التقصير ؟
ليس بلازم، فلو خرج من مكة وهو باق على إحرامه وحلق في جدة مثلاً فلا حرج عليه، مع أن الأفضل أن يحلق من حين ما ينهي من السعي.
المصدر:
مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(22 /474)

هل انتفعت بهذه الإجابة؟