إذا كان يمكنك أن تسافر مع أهلك وتوجههم إلى ما فيه الخير، وإلى ترك اللغو من الكلام والرفث فهذا خير وأفضل، لما فيه من صلة الرحم والتقارب بين الأقارب واصلاح الأحوال، وإذا كان لا يمكنك إصلاح أحوالهم فإن الأفضل أن تختار لك جماعة من أهل العلم والدين وتسافر معهم إلى الحج ليكون حجكم أقرب إلى الصواب من غيره.
اقرأ أيضًا: حج القارن والتمتع
هل انتفعت بهذه الإجابة؟