الجواب
يبدأ بحفظ القرآن؛ لأنه لا شيء قبله مما يحفظه الإنسان؛ لأن القرآن كلام الله، وتلاوته عبادة، وتدبره عبادة والعمل بما يدل عليه عبادة، وتصديق خبره عبادة، فهو أفضل الكتب المنزلة من الله -عز وجل-، فليبدأ الإنسان بحفظ القرآن الكريم، ثم بما صح من سنة الرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - كعمدة الأحكام للحافظ عبد الغني المقدسي -رحمه الله- فإنه كتاب مختصر جدًا في الأحكام، ثم بما تيسر له من كتب أهل العلم في العقيدة وغيرها.