الجواب
بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه يشترى هدي بالمبالغ التي يثبت شرعا أنها أثمان هدي تذبح في الحرم في الوقت الحاضر بالنية عن أصحابها، ويكون شراؤها وذبحها وتوزيعها بواسطة مندوبين اثنين تثقون بهما.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.