الجواب
أولاً: بالنسبة لإحرامك بالعمرة متمتعًا إلى الحج وإنهاء أعمال العمرة، وعدم الإحرام بالحج؛ لعدم تمكنك من الدخول فيه، فلا شيء عليك في ذلك.
ثانيًا: إذا استمر معك المرض ولم تستطع تأدية الحج بنفسك، ولم يرج الشفاء من ذلك المرض جاز لك أن تنيب من يحج عنك حجة الإسلام.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.