الجواب
ليس بصحيح ، أصحاب القبور الذين يذهبون إلى القبور ويدعونها من دون الله ويستغيثون بها من دون الله هذا الشرك الأكبر ، هذا عمل كفار قريش وغيرهم عند اللات والعزى وأشباههما ، وهذا هو الشرك الأكبر ، فالواجب تحذيرهم وإنذارهم وأن يتوبوا إلى الله من ذلك ويجددوا إسلامهم .