الجواب
في المدينة كانوا يلحدون وتارة يشقون القبر، واللحد أفضل; لأن الله اختاره لنبيه- صلى الله عليه وسلم-، والشق جائز وخصوصا إذا احتيج إليه، وحديث ابن عباس: «اللحد لنا والشق لغيرنا» ضعيف; لأن في إسناده عبد الأعلى الثعلبي وهو ضعيف، ويكون ارتفاع القبر قدر شبر أو ما يقاربه. مجموع