الجواب
الخوف من الله ومن وعيده وعذابه مما يحمد شرعا ومما يزيد العبد في تقوى الله فيبعثه على فعل أوامره واجتناب ما نهى عنه -سبحانه وتعالى-، فأخلص قلبك لله، واصدق في خشيتك منه؛ لتقوى عزيمتك على فعل الطاعة والبعد عن المعصية، وأكثر من قراءة القرآن مع تدبر واعتبار؛ ليكون لك عظة ومنهجا، ومن القراءة في سيرة الرسول-صلى الله عليه وسلم- وأصحابه -رضي الله عنهم-؛ لتتخذ لنفسك من عملهم أسوة وتسلك ما سلكوه من طرق الخير.
كتب الله لنا ولك التوفيق وقوة العزيمة في العقيدة والعمل الصالح.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.