الجواب
تقسيم ما نزل على النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- إلى الثلاثة المذكورة ليس من أقسام الوحي، وأما ما يزعمه بعض الناس أنه علم الحقيقة وأنه خير فيه وأنه علم علي بن أبي طالب - لم يثبت ذلك بدليل من كتاب الله ولا من سنة رسوله- صلى الله عليه وسلم- ، بل هو باطل.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.