الجواب
بعد دراسة اللجنة للكتابة الموجودة في الطاسة المنوه عنها في الرسالة، أفتت بمنع استعمالها لأسباب كثيرة، منها وهو أعظمها: أن استعمالها وسيلة للشرك بها وبمن ذكر فيها من أهل البيت، وبما صور فيها من الحيوانات والبروج. ومنها: الامتهان لأسماء الله سبحانه وتعالى.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.