الجواب
إذا كان الواقع كما ذكر فأحسن إلى والديك وصاحبهما في الدنيا بالمعروف، ولكن لا تطعهما في أمرهما إياك بحلق اللحية؛ لما ثبت من قول النبي- صلى الله عليه وسلم - : «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق» فقدم طاعة الله ورسوله على طاعتهما.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.