الجواب
الحكم في هذا القول: أن هذا الإطلاق أعني قوله: إن هذا الطبيب لا يعلى عليه، إن أراد أنه لا يعلو عليه أحدٌ من الأطباء لمهارته وأمانته فلا بأس، وإن أراد العلو المطلق فهذا غلط؛ لأن الله تعالى فوق كل شيء.
وفي ظني: أنه أراد لا يعلو عليه من الأطباء، ما أظنه يعتقد أنه لا يعلو عليه حتى الرب -عزّ وجلّ-.