الجواب
ليس المراد بالسنة الحسنة شرع دين جديد، وإنما مراد النبي - صلى الله عليه وسلم - إحياء السنة الحسنة التي سنها؛ حتى يقتدي به الآخرون، وكذلك السنة السيئة.
والحديث عام في من أحيا سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، سواء في العهد النبوي، أو بعده إلى يوم القيامة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.