الجواب
الأصل الذي جرى عليه عمل الأمة هو تجريد كتاب الله تعالى من أية إضافات، سواء كانت مقدمات أو إلحاقات أو غيرها، وبقاء المصحف برسمه المتوارث بين المسلمين من غير تغيير ولا تبديل ولا إضافة؛ ولذا ننصحكم بعدم إضافة ما ذُكر.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.