الجواب
ننصحك بالعودة إلى حفظه مرة ثانية، والمداومة على قراءته وتعاهده والعمل به، ونرجو الله لنا ولك العون والتوفيق، ولا إثم عليك في ذلك إن شاء الله؛ لأن الأحاديث الواردة في وعيد من نسي شيئاً منه كلها ضعيفة.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.