هذا كله خطأ، وما دام أنه جامع في نهار رمضان فعليه كفارة الجماع التي هي عتق رقبة، وإن لم يجد الرقبة فعليه أن يصوم شهرين متتابعين، فإن لم يستطع الصيام لسبب من الأسباب فعليه أن يطعم ستين مسكينًا، وهذا على سبيل الترتيب لا التخيير وعليه أن يتوب وألّا يعود وأما صيام يوم عاشوراء فلا يكفي، وهذا من الأفكار التي تضر ولا تُسر.
[ثمر الغصون في فتاوى الشيخ صالح بن علي بن غصون (7 /268)].
هل انتفعت بهذه الإجابة؟