إذا كان الإنسان يعرف أن المؤذن دائمًا مضبوط ويتحرى الغروب مع التوقيت، فإنه ساعة ما يؤذن يفطر، والناس الآن عندهم تقاويم، وعندهم ساعات، وعندهم إمكانيات كثيرة غير إمكانيات الأولين، فمثلاً إذا الإنسان عرف التوقيت، وعرف الساعة، عرف المؤذن هل أذن مبكرًا، وعلى الإنسان أن يحتاط وإذا احتاط فلا شيء عليه.
[ثمر الغصون في فتاوى الشيخ صالح بن علي بن غصون (7 /251)].
هل انتفعت بهذه الإجابة؟