إن الأعمال الصالحة تقبل من هذا الرجل الذي تاب إلى الله -سبحانه وتعالى- من عقوق الوالدين، ولكن نظراً إلى أن العقوق من حقوق الآدميين، فإنه لابد من استرضاه الوالدين واستسماحهما؛ لأن من تحقيق توبته إلى الله -سبحانه وتعالى- أن يسترضي والديه ويستسمحهما عما جرى منه من العقوق. ولا حرج عليه لو حج قبل ذلك.
اقرأ أيضًا: ميقات أهل الرياض بالسيارة
هل انتفعت بهذه الإجابة؟