قال أهل العلم: إن الإنسان ينبغي أن يذبح العقيقة في اليوم السابع، فإذا لم يتيسر له ذلك، ففي اليوم الرابع عشر، وإن لم يتيسر ففي اليوم الواحد والعشرين، يعني: نهاية الأسبوع الثالث، فإذا مضى ذلك اليوم فلا يبقى للتوقيت محل، وهذا كله على سبيل الاستحسان والأفضلية، وإن لم يتيسر فالأمر - إن شاء الله - موسع.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟