الركعتان سنة لو أتى بهما كان أفضل، وما دام أنه تركهما لسبب أو لعذر، أو شيء من هذا القبيل، فلا شيء عليه وعلى أي حال فهما سنة يعني أنه ليس بتركهما شيء، وإنما تَرَك الأولى والأكمل والأفضل فقط.
[ثمر الغصون في فتاوى الشيخ صالح بن علي بن غصون (8 /287)].
هل انتفعت بهذه الإجابة؟