لا مانع من قضائها في شهر رجب أو شعبان، إلّا أن الأولى أن يبادر الإنسان بقضاء الصيام قبل ذلك الوقت، ولا يدري الإنسان هل يمتع ويمد له في الأجل أم لا ؟ وعليه أن يبادر إلى قضاء ما عليه من ديون سواء كانت صلاة، أو صيامًا، فلا يعلم هل يستمر صحيحًا أو مريضًا، أو أيًا من الاحتمالات التي قد يتعرض لها الإنسان.
[ثمر الغصون في فتاوى الشيخ صالح بن علي بن غصون (7 /395)].
هل انتفعت بهذه الإجابة؟