العقيقة سنة، للذكر ذبيحتان، وللأنثى واحدة، ويستحب أن تذبح العقيقة يوم سابع، فإن لم يتيسر فبعد ذلك كيف شاء، سواء في اليوم الحادي عشر، أو الحادي والعشرين، أو كيف شاء، والأفضل أن يعمل بها كما يعمل بالأضحية، ثلث لأهل البيت، وثلث صدقة للفقراء، وثلث هدية للأصدقاء والجيران، هذا هو الأفضل، أما إذا أراد أن يدعو الناس إليها كما ذكر، أو أراد أن يوزعها توزيعاً آخر فله ذلك، لكن الأفضل هو هذا، وهي سنة مؤكدة، وينبغي لكل إنسان قادر ألا يترك ولده بدون عقيقة سواء كان هذا الولد ذكراً أم أنثى.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟