نعم، البدعة شَرٌّ وهي أَحبٌّ إلى إبليس من المعصية أَحبُّ إلى إبليس من الزنا، والسرقة، وقتل النفس، البدعة أَحبُّ إليه من هذه الكبائر ـ نسأل الله العافية ـ لأنه يعلم أنها تَجُرُّ إلى الكفر وإلى الشرك وإلى الغُلو بخلاف المعاصي؛ فان صاحبها يندم ويتوب، صاحب البدعة لا يتوب يرى أنه على حق.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟