الجواب
لا يجوز أن تتعاون مع أبيك أو غيره فيما هو محرم من بيع ما ذكرت؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - «إنما الطاعة في المعروف»، وقوله - صلى الله عليه وسلم - : «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق»، وعليك أن تنصح والدك بالرفق والأسلوب الحسن، وأن تعتذر إليه بما ذكرنا. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.