الجواب

المعنى: أن الإنسان لا يبول في المكان الذي يغتسل فيه أو يستحم؛ لأنه يتولد منه الوسواس، فيقول مثلاً: قد يكون أصاب ثوبي أو بدني، أو هل هو كذا، فيعطي له الوسواس؛ لأنه لن يتيقن أن النجاسة أصابته برشاش.
السائل: يقصد الحمام الذي يريد الغسل فيه؟
الشيخ: أما حماماتنا الآن فليس فيها إشكال؛ لأن حماماتنا الآن يبول الإنسان في الحوض، وهو محصور، وإذا استنجى طهر الحوض كما يطهر محل النجاسة من أعضائه.

المصدر:

الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(186)

إضافة إلى المفضلة
نسخ

مشاركة
طباعة

التصنيف الفقهي الطهارة قضاء الحاجة

هل انتفعت بهذه الإجابة؟

فتاوى ذات صلة

حكم ذِكر الله داخل دورات المياه

حكم ذكر الله في الحمام

حكم ذكر الله داخل الحمام

حكم ذكر الله تعالى في مراحيض الوضوء

حكم ذكر الله -عز وجل- في الحمام بالقلب

حكم ذكر الله تعالى بالقلب واللسان أثناء قضاء الحاجة

حكم ذِكر الله والتشهد بعد غسل الجنابة في الحمام

حكم التسمية قبل الوضوء في الحمام والتشهد بعده

حكم قراءة القرآن داخل محل قضاء الحاجة

حكم قراءة بعض آيات من القرآن أثناء قضاء الحاجة من...

تصفح الكل

معنى حديث: (لا يبولن أحدكم في مستحمه)