الجواب
قال العلماء: إنه يطعم عن كل يوم مسكينا وإطعام المسكين عن كل يوم، إما أن يغديه أو يعشيه، وإما أن يعطيه مدًا من الرز أو من البر وأما الكيلو فيختلف؛ لأن بعض الحبوب أثقل من بعض فلا يمكن تحديده بالكيلو لهذا الاختلاف، لكن الفقهاء -رحمهم الله- قدروا الصاع النبوي بالمثاقيل إلا إنهم قالوا إن هذا باعتبار البر الرزين أي الجيد.