الجواب
يأثم بنهرهما، ويعتبر عقوقا، ولو كان قلبه مملوءًا بالحب لهما، ويكره إصابتهما بأدنى أذى؛ لقوله تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾[الإسراء: 23]
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.