الجواب
هذه القصة لا تصح، وإسنادها مقطوع، وأكثر رجاله مجهولون، والذي رفعها هو موسى الأنصاري، وليس في الصحابة -رضي الله عنهم- من يسمى بهذا الاسم، وقد حكم عليها بعض أهل العلم بالوضع، منهم الذهبي رحمه الله، قال في (السير) 1 \ 245: (وحرز أبي دجانة لم يصح ما أدري من وضعه)
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.