الجواب
يرى كثيرٌ من العلماء أن المسبل ثوبه أو سرواله أو مشلحه إذا صلى لا تقبل صلاته؛ لأنه صلى بالثوب المحرم عليه، ولكن القول الراجح عندي: أن صلاته مقبولة إلا أنه آثم.
وأما المقارنة بينه وبين عقوق الوالدين وقطيعة الرّحم فلا يمكننا هذا؛ لأن هذه الأمور تعود إلى الله -عزّ وجلّ-، فتقدير الثواب والعقاب إلى الله عزّ وجلّ.