الجواب
يشرع دعاء الله سبحانه وسؤاله بأي لفظ ما لم يكن فيه إثم أو قطيعة رحم، سواء كان بالألفاظ الإنشائية الطلبية كأن تقول: اللهم اغفر لفلان، أو بالألفاظ الخبرية التي يتصورها الداعي، مثل أن تقول: رحم الله فلانا أو غفر الله لفلان.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.